الجمعـة 03 شـوال 1432 هـ 2 سبتمبر 2011 العدد 11966







سينما

العنصر النسائي حيلة الدراما الخليجية لجذب المشاهدين
بدا أن الشاشة الخليجية لم تعدم حلا أو سبيلا للتميز، مؤخرا، وهي الشاشة التي لطالما اشتكى أباطرتها في العشرية الأخيرة، مما اعتبروه إقلال الكتاب وشح أفكارهم وغياب النصوص الملائمة والجديدة، إلا عن التكرار الممل أو التسطيح المخل. لكن الشاشة الخليجية الولادة للأفكار استطاعت، عبر عدد من المسلسلات في العامين
أخبار فنية
* يقدم التلفزيون السعودي خلال أيام عيد الفطر على شاشة القناة الأولى، وذلك من خلال جلسات الطرب الغنائية «ليل السهارى، نخبة من فناني الأغنية السعودية، حيث طرزوا تلك الليالي الجميلة بأحلى الأغنيات التي تناغمت مع الأداء المتجانس بصحبة للفرقة الموسيقية السعودية بقيادة المايسترو عبد الرحمن باحمدين، وبقيادة
«محمد سعد» يفجر «محمد سعد»
في عام 2002 كان القدر على ميعاد مع محمد سعد. كانت القمة الرقمية في إيرادات الأفلام ينفرد بها محمد هنيدي، حيث إنه كان قبلها بنحو 5 سنوات قد أطاح بعادل إمام، وصار هو الملك المتوج لما عرف وقتها باسم سينما المضحكين الجدد، إلا أن محمد سعد كان هو الحصان الأسود، واستطاع بفيلمه «اللمبي» أن يحقق رقما غير مسبوق،
التوأمة الفنية بين الشاعر والملحن.. كما يراها ملحنو اليوم وشعراؤه
كل الأغنيات الناجحة هي ثمرة توأمة فنية بين شاعر وملحن، وصلت إلى الناس عبر صوت مطرب يتمتع بأداء عال ومتميز. ولقد عرفت الساحة الفنية الكثير من الثنائيات الشعرية - اللحنية الناجح، التي قدمت روائع غنائية لا تزال محفورة في وجداننا حتى اليوم، والأمثلة على ذلك كثيرة جدا، فمثلا شكل الملحن كمال الطويل ثنائيا
الدويتو الغنائي.. بين الأمس واليوم
الغناء، الاستعراض، الرقص والتمثيل، كلها ثمار من ثمرات المسرح الذي يعرف بـ«أبو الفنون»، وإليها ينضم أيضا «الديالوغ الغنائي»، أو ما يعرف حاليا بـ«الدويتو» وهو عبارة عن حوار غنائي منسجم، كلاما وأداء ولحنا وصوتا، يدور بين فنانَيْن حول موضوع معين، قد يكون عاطفيا أو اجتماعيا أو سياسيا أو وطنيا، ويحمل رسالة
التكرار وضعف الجودة يفجران جدلا حول الأعمال المغربية في رمضان
لم ترُق الأعمال التلفزيونية المغربية المشاهد المغربي، حيث رأى أنها لم تقدم أي جديد أو حتى تساير التحولات الاجتماعية والسياسية التي يعرفها المغرب، فقد أصدر المشاهد المغربي الحكم على تلك الأعمال مبكرا وهجرها للدراما العربية. طال الأعمال التلفزيونية المقدمة خلال شهر رمضان، في القناتين الأولى والثانية
سينما
* جولة في سينما العالم * ضبط ناقد لبناني زميلا له وهو نائم في فيلم، تركه في حاله، ثم حين انتهى الفيلم مازحه قائلا: «أهكذا تكتب عن الأفلام أيضا وأنت نائم»؟ طبعا حاول المستيقظ من عبء الفيلم القول إن الإجهاد قضى عليه وإنها المرة الأولى التي ينام فيها في فيلم، لكن الناقد الآخر اكتفى بالابتسامة. لو
مواضيع نشرت سابقا
رابح صقر: لا أعرف سبب غيابي عن مهرجان الدوحة.. وتوقف «سهم» لصالحه
«هي وهو» يثير حفيظة السعوديين بعد ملامسته الخصوصية
عدنان أبو الشامات: نحن أمة مستهلكة للتلفزيون.. ومن المستحيل منع تكرار الأعمال
من الفضائيات
كمال الشناوي.. يدخل عامه التسعين
نيكول كيدمَان لـ «الشرق الأوسط» التصقت بالشخصية في أحد أفلامي لدرجة البكاء
العالم يشاهد
شباك التذاكر في الولايات المتحدة
مهرجانات وجوائز
مشاعل: «المصايب» نقطة تحول لدخولي البوابة العربية